يستطيع غالبية الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عامًا تحديد طريقتين للوقاية من انتقال فيروس نقص المناعة البشرية عن طريق الاتصال الجنسي، مثل استخدام الواقي الذكري أو وجود شريك واحد مخلص غير مصاب. ومع ذلك، فإن أقل من ثلثهم لديهم معرفة شاملة بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، مما يعني أنهم يدركون أيضًا أن الشخص الذي يبدو بصحة جيدة يمكن أن يكون مصابًا بفيروس نقص المناعة البشرية، وأن هناك مفاهيم خاطئة حول انتقاله.
لقيت محتوى ذات قيمة؟
تنجم تقترحوا في بضعة ثواني